أؤمن أن أجمل لحظات حياتنا… هي اللحظة التي نعيشها الآن لأنها ببساطة .. ستصبح ذكرى
أعيش هذا الإيمان يوميًا ليس فقط في حياتي .. بل في كل صورة ألتقطها

قصتي لم تبدأ مع الكاميرا ..
بدأت من 2010 مع شريك مؤمن بأن الجمال يجب أن يُصنع بعناية.
هشام.. مصمم جرافيك .. لم يكن التصميم مجرد عمل بالنسبة له .. لكنه شغف حقيقي
وبإيمان متبادل .. قررنا أن نبدأ من الصفر ونبني شيئًا يشبهنا ..
وفي 2020 .. تحوّل هذا الإيمان إلى عمل احترافي ..
لكن الفكرة والرؤية كانت موجوده من وقت طويل
من أم إلى كل أم
بعد زواجنا في 2014 ومع ولادة أطفالنا واجهنا معاناة كل أسرة جديدة :
رغبة صادقة في توثيق أول الأيام .. لكن بطريقة تليق بها ..
التجربة لم تكن كما تمنينا .. لا في الاستوديو .. ولا حتى عند التصوير في المنزل
في اللحظة دي فهمت شيء مهم :
تصوير حديثي الولادة مش مجرد صورة،
ده مسؤولية ، إحساس ، وفهم عميق لإحتياجات الأم وطفلها .
قررت أتعلم .. أبحث ..
ازاي اكون مكان كل أم…
وأصنع صور دايما اتمنيت أحتفظ بها لأطفالي .

كيف نصنع المعجزة؟
التصوير المنزلي بيواجه تحدي التنوع . . لكننا حولنا التحدي لميزة ..
قررنا نصور طفلكِ على خلفية بيضاء مريحة ..
وبإبداع ومجهود في التصميم المناسب لرؤيتكم ..
نحول الخلفية إلى عوالم خيالية ولوحات فنية فريدة .. النتيجه ..
كل جلسة مع أوليفيا هي عمل فني خاص جداً .. لن يتكرر مع غيرك
حرية الإبداع.. بين يديكِ
لأننا نؤمن أن الجمال لا يجب أن تقيده المسافات، اخترنا أن نكون 'استوديو متنقل' بالكامل. انطلقنا من شغفنا في مدينة الإسماعيلية لنحمل فننا ونصل به إلى قلب كافة مدن القاهرة مجهزين بأحدث المعدات التي صُممت خصيصاً للتنقل لضمان أعلى جودة في راحة منزلك.
نحن لا نأتي إليكِ كزوار .. بل نأتي لنحول مساحتكِ الخاصة إلى استوديو احترافي عالمي .. رحلتنا تبدأ من أجل لقطة واحدة تخلد اهم لحظاتك .. لذا فنحن نتولى عناء الطريق .. لتستمتعي أنتِ باللحظة
لنبدأ في كتابة الفصل الأول من حكاية طفلكِ..
لأننا نؤمن أن كل طفل هو معجزة فريدة، نحن نخصص وقتاً كافياً لكل جلسة لنضمن أعلى مستويات الجودة والراحة. لهذا السبب، نستقبل عدداً محدوداً جداً من الجلسات كل شهر (6 جلسات فقط)، لضمان أن يحصل طفلكِ على الاهتمام الفني الذي يستحقه.
احجزي مكانكِ الآن لنصنع معاً ذكرى تعيش للأبد